إعلان هام للطلاب الذين في مرحلة الأطروحة ببرنامج الماجستير والذين ستنتهي فترة دراستهم العادية – القصوى !


الذين أكملوا مدة دراستهم العادية فهي أربعة فصول دراسية أو المدة القصوى فهي ستة فصول دراسية في نهاية فصل الخريف من العام الدراسي 2021-2022 (ما عدا السنة التمهيدية وتجميد الفصول والمدة الإضافية) يجب على مشرفهم أن يرسل الأطروحة بصيغة ورد إلى البريد الإلكتروني الخاصة بالتقييم النهائي قبل مساء يوم الجمعة الموافق 28/01/2022.

لن يتم قبول الأطروحات المرسلة بعد هذا التاريخ.

يجب الانتباه إلى الأمور التالية:

  1. اضغط هنا للحصول على العناوين الخاصة بالتقييم النهائي.
  2. من أجل المناقشة لا بد على الطالب أن يتجاوز كل المقررات الدراسية ومادة سمينار بنجاح وألا يقل معدله التراكمي عن 2.50.
  3. يجب على الطلاب الذين سيقدمون للمناقشة أن يقوم بمتطلبات النشر. اضغط هنا للحصول على شروط النشر.
  4. الطلاب الذين لا يقدمون اقتراح أطروحتهم إلى سكرتارية المعهد من خلال مشرفهم لن يتمكنوا من الدخول في المناقشة عن أطروحتهم حتى لو تموها.
  5. يُطلب من الطلاب الذين لم يتمكنوا من إكمال أطروحتهم حتى 28 يناير 2022 خلال فترة التعليم العادية المكونة من أربعة فصول دراسية و يمددونها إلى الفصل الدراسي الربيعي للعام الدراسي 2021-2022 دفع قيمة الرسوم للمادة الواحدة لفترة التمديد (لن يتم تطبيق أي خصم على الرسوم التي سيتم دفعها عن فترة التمديد).

    سيكون هذا الوضع ساريًا في فصل الخريف من العام الدراسي 2022-2023، وهي فترة التمديد الثانية.

  6. سيتم انقطاع علاقة الطالب مع الجامعة إذا فشل في دراسة الأطروحة أو لم يناقش أطروحته في المدة القصوى.


وفقًا للفقرتين الأولى والثانية من المادة 9 من لائحة التعليم والتدريب للدراسات العليا IZU؛

(1) مدة برنامج الماجستير مع الأطروحة، باستثناء الوقت الذي يقضيه في الإعداد العلمي والتي تبدأ من الفصل الدراسي الذي تدرس فيه المقررات المتعلقة بالبرنامج، أربعة فصول دراسية على الأقل و ستة فصول دراسية على الأكثر دون الاعتماد على تسجيل الطالب للفصل ذات الصلة.

(2) سيتم انقطاع علاقة الطالب مع الجامعة إذا لم يتجاوز المقررات الدراسية الموجودة في المناهج الدراسية ومادة سمينار بنجاح أو إذا لم يقم بمتطلبات النجاح التي نصت عليها الجامعة في نهاية الفصل الرابعي. وكذلك للذين فشلوا في دراسة الأطروحة أو لم يناقشوا أطروحتهم في المدة القصوى.

معهد الدراسات العليا



OSZAR »